​​​مدير مركز البحوث الأمنية والمشرف العام على برامج الأمن الوطني ومكافحة الإرهاب 

​ وعضو المجلس العلمي في الجامعة. باحث وخبير جيوسياسي يتمتع بخبرة تزيد عن 23 عامًا في الاستشارات والأبحاث في مجال السياسة والعلاقات الدولية. انضم مؤخرًا إلى مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي في واشنطن العاصمة كزميل باحث غير مقيم. حصل الدكتور الغنام على منحة برنامج فولبرايت للباحثين الزائرين وانضم لمعهد ميدلبري للدراسات الدولية في مونتيري كزميل باحث، حيث حصل على درجة الماجستير في دراسات السياسة الدولية، ودرجة الدكتوراه من جامعة إكستر في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. عمل كزميل باحث أول في جامعة اكستر ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، مستشار أول في مركز الخليج للأبحاث (GRC) بكامبريدج ومدير برنامج الدراسات الدولية في المركز. ساهم في العديد من المشاريع الاستراتيجية والقضايا الجيوسياسية كخبير ومستشار خاص لمسؤولين تنفيذيين على مستوى العالم وضمن اللجان التوجيهية والتنسيقية رفيعة المستوى. الدكتور الغنام متحدث رئيسي في العديد من المؤتمرات الدولية ومحلل لكبرى مراكز الفكر العالمية ووسائل الإعلام حول موضوعات السياسة والعلاقات الدولية والأمن الوطني المعنية بالمملكة العربية السعودية وعلى المستوى الدولي. كما عمل مع مراكز الأبحاث الكبرى في الشرق الأوسط حول القضايا الجيوسياسية والأمنية المتعلقة بالصواريخ الباليستية والحركات الاجتماعية في المنطقة وإدارة الأزمات، والتي تضمنت العمل الميداني في مناطق الصراع. وتضمنت مساهماته البحثية المشاركة في تأليف عدد من فصول الكتب والدراسات والمشاريع البحثية كمؤلف رئيس ومشارك، حول الديناميكيات السياسية لدول مجلس التعاون الخليجي والعالم العربي، الأسلحة النووية، الاقتصاد السياسي والإرهاب والتطرف. كما شارك في اعداد دراسات حول تجديد أوجه الشراكة الاستراتيجية الأمريكية السعودية ومعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وقدم الدكتور الغنام العديد من الأوراق المهمة والتحليلات لمختلف مراكز الأبحاث البارزة في أوروبا وأمريكا وروسيا وآسيا حول التوترات السياسية بين دول الخليج وإيران، مسألة البرنامج النووي الإيراني وواقع المحادثات السعودية الإيرانية وآفاق التقارب، وتداعياته الإقليمية والدولية. وله مساهمات وأعمال بحثية مترجمة لعدة لغات مثل الروسية والفارسية والتركية، ساهمت في تشكيل الخطاب حول القضايا الأمنية الملحة في المنطقة وعالمياً.

شارك

للاشتراك بالقوائم البريدية

والاطلاع على آخر مستجدات جامعة نايف العربية